Ürün Açıklaması
برهان الشريعة محمود من فقهاء أسرة المـحبوبي التي اشتهرت بالعلم في مدينة بخارى، وهو مؤلف "وقاية الرواية في مسائل الهداية"، ولها مكانة مهمّة في الفقه الحنفي، لأنّها من الـمتون الأربعة التي اهتمّ العلماء بها واعتمد المتأخرون عليها حيث قالوا: "ما في المتون مقدّم على ما في الشروح، وما في الشروح مقدّم على ما في الفتاوى".وتـميّزت الوقاية عن الـمتون الأخرى بـجمع مسائل "الهداية" للمرغناني الّتي انفردت بها عن غيرها من الكتب المؤلّفة في المذهب، وبرز أثر الوقاية فيما بني عليها من مؤلّفات كثيرة شرحاً واختصاراً وردّاً وتعليقاً وحاشيةً وترجمةً. ومن ميزاتها أيضا أنّها في عهد الدولة العثمانية اعتمدت عليها مرجعاًوكتاباً للفتوى والقضاء والتعليم. وهذا الكتاب المهمّ بين المخطوطات في المكتبات القديـمة العامّة ولـمّا يـحقّق، ولأوّل مرّة في هذا العمل يـحقّق ويشكّل ويـخرّج، وأما في الدراسة فقد قدّم بعض المعلومات للوقاية ومؤلفها مع تصحيح برهان الشريعة محمود من فقهاء أسرة المـحبوبي التي اشتهرت بالعلم في مدينة بخارى، وهو مؤلف "وقاية الرواية في مسائل الهداية"، ولها مكانة مهمّة في الفقه الحنفي، لأنّها من الـمتون الأربعة التي اهتمّ العلماء بها واعتمد المتأخرون عليها حيث قالوا: "ما في المتون مقدّم على ما في الشروح، وما في الشروح مقدّم على ما في الفتاوى".وتـميّزت الوقاية عن الـمتون الأخرى بـجمع مسائل "الهداية" للمرغناني الّتي انفردت بها عن غيرها من الكتب المؤلّفة في المذهب، وبرز أثر الوقاية فيما بني عليها من مؤلّفات كثيرة شرحاً واختصاراً وردّاً وتعليقاً وحاشيةً وترجمةً. ومن ميزاتها أيضا أنّها في عهد الدولة العثمانية اعتمدت عليها مرجعاًوكتاباً للفتوى والقضاء والتعليم. وهذا الكتاب المهمّ بين المخطوطات في المكتبات القديـمة العامّة ولـمّا يـحقّق، ولأوّل مرّة في هذا العمل يـحقّق ويشكّل ويـخرّج، وأما في الدراسة فقد قدّم بعض المعلومات للوقاية ومؤلفها مع تصحيح